المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٦

عسر البلع والحكة الجلدية

صورة
عسر البلع والحكة الجلدية في الحقيقة كنت أعاني من هذه المشكلة  حتى إن أصغر الأشياء عندما أريد بلعها تتوقف وكنت أعتبرها حالة نفسية حيث تخف بعض الأحيان عندي ولم أحاول اخذ علاج لها  وفي الآونة الأخيرة عندما كتبت عن موضوع شرب البيضة النية ووجدت الكثير من الفوائد التي ذكرتها من حيث قوة الأعصاب والهمة العالية وخاصة في قدرتي على السير  وبالصدفة كنت أقرأ في الكتاب الرائع صيدلية المنزل للعالم الجليل رحمه الله الدكتور محمود ناظم النسيمي  وصلت في قراءة تفصيلية وتركيز عن فوائد الفيتامينات وأماكن تواجدها فكان فيتامين ب6اثار اهتمامي فيقول الدكتور إنه يتواجد في الخمائر والقمح والذرة ولحم السمك والكلية والكبد ومح البيض والحليب وقصب السكر والدبس وبعض الخضر الخضراء ولا سيما السبانخ وقشر الرز  وشرح كيف يتم استقلابه وقدرته على مضادة التهاب الجلد وذكر أمرين كنت أعاني منهما عسر البلع ومسالة الجلد فتذكرت نفسي إنني لم أعد أشعر بعسر البلع نهائيا منذ زمن وكذلك الحكة الجلدية التي تاتيتني بعض الأحيان بين أكتافي  فحصرت الأمر بين انقطاعها عني وتناول البيض الني شرباً فأدركت السبب أن تناو

الكذاب يغلب الطماع

صورة
الكذاب يغلب الطماع

جمال الجزائر مدينة غرداية Time Lapse Ghardaia

صورة

علاج العصب السابع

صورة
علاج العصب السابع - اللقوة بالاعشاب عسل كيلو و30غ غذاء ملكي و30غ بودرة العكبر و100غ حبة سودة مطحونة و50غ جوز يدق جيد ويخلط الجميع ويؤكل ملعقة وسط فبل كل وجبة زيت كتان - زيت سمسم- زيت اللوز الحلو -وزيت اليانسون  مع بعض وشرب ملعفة وسط مرتين باليوم ويدهن الوجه منه ابضا مرة باليوم قريص ورق 0 زهر بابونج - ميرمية - هندبا-شمرة كميات متفاربة يخلطوا ومثل الشاي ويشرب كاس صفيرة 3مرات باليوم خردل مطخون3ملاعق طعام على 7 لتر ماء فاتر وتوضع الارجل به مع نحريكهم داخل الماء لربغ ساعة  والله الشافي

ذكر جمل من فضائل القرآن

التحليل الموضوعي اعلم : أن هذا الباب واسع كبير ، ألف فيه العلماء كتبا كثيرة ، نذكر من ذلك نكتا تدل على فضله ، وما أعد الله لأهله ، إذا أخلصوا الطلب لوجهه ، وعملوا به . فأول ذلك أن يستشعر المؤمن من فضل القرآن أنه كلام رب العالمين ، غير مخلوق ، كلام من ليس كمثله شيء ، وصفة من ليس له شبيه ولا ند ، فهو من نور ذاته جل وعز ، وأن القراءة أصوات القراء ونغماتهم ، وهي أكسابهم التي يؤمرون بها في حال إيجابا في بعض العبادات ، وندبا في كثير من الأوقات ; ويزجرون عنها إذا أجنبوا ، ويثابون عليها ويعاقبون على تركها . وهذا مما أجمع عليه المسلمون أهل الحق ، ونطقت به الآثار ، ودل عليها المستفيض من الأخبار ; ولا يتعلق الثواب والعقاب إلا بما هو من أكساب العباد ، على ما يأتي بيانه . ولولا أنه - سبحانه - جعل في قلوب عباده من القوة على حمله ما جعله ، ليتدبروه وليعتبروا به ، وليتذكروا ما فيه من طاعته وعبادته ، وأداء حقوقه وفرائضه ، لضعفت ولاندكت بثقله ، أو لتضعضعت له وأنى تطيقه ; وهو يقول - تعالى جده - وقوله الحق : لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله [ الحشر : 21 ] . فأين قوة القلوب من